كم حج الرسول صلى الله عليه وسلم

كم حجول الرسول صلى الله عليه وسلم ، أمر الله سبحانه وتعالى باتباع رسوله صلى الله عليه وسلم ، وحثنا عليه أفضل الصلاة والسلام بالسير على سنته يكون أثره في جميع العبادات ، وحرص النبي صلى الله عليه وسلم على تطبيق جميع شعائر الدين الإسلامي بنفسه ليكون صالح صالحة للصحابة رضوان الله عليهم وللأمة الإسلامية كافة ، لذلك كان سيرته عليه لجميع الصلاة والسلام منشورة معلومة الناس حتى يسهل عليهم اتباعه ، فكم حج الرسول صلى الله عليه وسلم.

متى كانت حجة الوداع

عرفت حجة الوداع بحجة البلاغ ، أو حجة الإسلام ، وكان ذلك في العام العاشر من الهجرة ، حيث اصحب رسولنا الكريم جميع نساءه ، وشهد هذا اليوم خطبة الوداع ، التي ورد فيها ما يلي:

• أن يحفظ المسلم أخاه في عرضه.
• وأوصانا الحبيب بالتمسك في العبادات التي فرضها الله علينا.
• كما أوصى بالنساء ، وحسن معاملتهن.
• وحثنا على اتباع الواجب الملوك.

كم حجج الرسول عليه السلام قبل إرساله

قام العلماء برحلة إلى بعض البلدان التي قامت ببعض الحجج ، وقد قام بعض العلماء برجاء القيام بذلك يعلمها إلا الله بيدعوا الناس إلى الإسلام.

حج الرسول عليه السلام بعد البريد

إن أرد جابر بن عبد الله رضي الله عنه ومتطلباته: ”خارجي النَّبيَّ صلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمه حجَّ ثلاثَ حِججٍ حجَّتينِ قبلَ أن يُهاجرَ وحجَّةً حجَّتينِ قبلَ أن يُهاجرَ وحجَّةً بعدَ ما هاجرَ ومعَها عمرةٌ” ، حجة الوداع هي الحجة الوحيدة بعد الهجرة ، وسميت بذلك لأنول الكريم وقف خطيباً في الناس ، ووعظهم ، وشهدوا انه بلغ الرسالة ، ونصح الأمة ، وسماه الرسول باليوم الأكبر ، وجاء في الخطبة ما يلي:

• إنَّ دماءَكم وأموالَكم حرامٌ عليكم كحُرمةِ يومِكم هذا في شهرِكم هذا في بلدِكم هذا ، ألاُّ شيءٍ مِن أمرِ الجاهليَّة تحتَ قدَميَّ موضوعٌ ، ودماءُ الجاهليَّةِ موضوعةٌ ، وإنَّ أوَّلَ دمٍ أضَعُ مِن دمائِنا ليومُ ابنه ربيعة بنستِ الحارِ. فاتَّقوا اللهَ في النِّساءِ ؛ فُرُشَكم بأمانِ اللهِ ، واستحلَلْتُم فروجَهنَّ بكلمةِ اللهِ ، ولكم عليهنَّ ألَّا يُوطِئْنَ فُرُشَكم أحدًا تكرَهونَه ؛ وفكرت في ذلك فاضرِبوهنَّ ضربًا غيرَ مُبرِّحٍ ، ولهنَّ عليكم رزقُهنَّ وكسوتُهنَّ بالمعروفِ ، وقد ترَكْتُ فيكم ما لَنْ تضِلوا بعدَه إنِ اعتصَمْتُم به: كتابَ اللهِ ، وأنتم تُسأَلونَ عنِّي فما أنتم قائلون؟ قالوا: نشهَدُ أنْ قد بلَّغْتَ فأدَّيْتَ ونصَحْتَ ؛ فقال بإصبَعِه السَّبَّابةِ يرفَعُها إلى السَّماءِ وينكُتُها إلى النَّاسِ: اللَّهمَّ اشهَدْ -ثلاثَ مرَّاتٍ.

وطوال فترة ، وطوال الدين ، وقد تأثر أصحاب رسول الله بهذا ومنهم وعلم بقرب.