منوعات

الأعذار المبيحة للتخلف عن الجمعة، والجماعة تبيح لمن حصلت له أن يترك الصلاة مطلقًا

الأعذار المباحة في تأخير الجمعة ، والجماعة جاز لمن له ترك الصلاة إطلاقا. حيث يقوم عدد كبير جدًا من الأشخاص بالبحث عن صحة هذه الجملة ، فقد يؤدي ذلك إلى سوء فهم قواعد وأنظمة الدين الإسلامي مع نتائج كبيرة ، ومن خلال مقالتنا عبر خطط الموقع سنتعرف على الأعذار المقبول في ترك الجمعة ، والجماعة تعذر لمن له ترك الصلاة مطلقا ، فكن معنا.

الأعذار المباحة في تأخير الجمعة ، والجماعة يبيح لمن له ترك الصلاة مطلقا

ومعلوم أن الصلاة هي أساس الدين ، وباب للمسلم لدخوله رحمة الله ، وقد أعدت الجنة والسماوات والأرض للأتقياء ، وهي فرض على كل مسلم. والمسلمة بغير استثناء ، ويدل على أنها واجبة على الرجل المسؤول عن الجماعة إلا بعذر ، وتشير إلى أنه يجوز له ترك الجماعة إذا وجد تلك الأعذار المشروعة ، كما لا يجوز ترك الصلاة إطلاقا في الدين الإسلامي البحت.

  • والجواب الصحيح هو: العبارة خاطئة ولا يصح ترك الصلاة.

لما اختلف كثير من العلماء في موضوع ترك صلاة الجماعة ، حيث قال بعضهم: إن الجماعة شرط لصحة الصلاة ، وأن المسلم إذا صلى وحده دون عذر ، فقد تكون صلاته. ومنهم من قال بوجوب الصلاة ، ولا يجوز طلب الجماعة إطلاقا إلا إذا كان غير ذلك من أهل العلم.

المشاهدات بعد: 10

#الأعذار #المبيحة #للتخلف #عن #الجمعة #والجماعة #تبيح #لمن #حصلت #له #أن #يترك #الصلاة #مطلقا

السابق
وسيلة لتمثيل سطح الكرة الأرضية، أو جزء منه بظواهره الطبيعية
التالي
من خواص الماء امتصاص الغازات وإذابة الأملاح. صواب خطأ