هل اليانصيب حرام اسلام ويب

هل اليانصيب حرام اسلام ويب ، ورقة أو تذكرة اليانصيب أو ما يعرف باللوتر هي واحدة من مسابقات الحظ التي نالت شهرة وانتشار واسع في مختلف دول العالم ، مشاهدة تذكرة مدون عليها مجموعة من الأرقام عرض تذكرة اليانصيب العام ، والتي تظهر تظهر الرابحة للجائزة المالية الكبيرة ، وقد تبادر إلى ذهن الكثير من المسلمين السؤال ”هل اليانصيب حرام” وما حكم الانتفاع بجائزة اليانصيب ”، هذا ما سنسلط الضوء من خلال هذا المقال عبر موقع إثراء نت.

ما هو اليانصيب ومن مخترعه

اليانصيب أو كما يعرف باسم اللوتر، تذاكر تذاكرها بأرقام معينة ، من بائعين معتمدين أو من خلال عدد تذاكر السفر ، إلى حين موعد حفل جوائز ، تكون غير متوقعة ، يحكم بأن مُخترع اليانصيب هو الألماني “آرتور فيشر”.

هل ورقة اليانصيب حرام ام حلال

صنف علماء الدين الإسلامي اليانصيب بأنه من القار والميسر الذي حرمه الله تعالى في كتابه العزيز حين قال في سورة المائدة ” يَا أَيُّهَا ​​الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّمَا الْخَمْرُ وَالْمَيْسِرُ وَالأَنصَابُ وَالأَزْلامُ رِجْسٌ مِنْ عَمَلِ الشَّيْطَانِ فَاجْتَنِبُوهُ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ” فقرر علماء المسلمين بأن الأموال التي يحصل عليها المسلم من مسابقات الحظ أمثال اليانصيب وغيرها هي حرام ولا يحل له سوى المال الذي جناه ن تعبه ومن أجره بطريق شرعي ، هذا على حسب ما ورد من فتوى عبر موقع إسلام ويب.

حكم الانتفاع بجائزة اليانصيب

عشري عدة من كثير من المسلمين الذين يسألون عن “هل اليانصيب حرام” وما حكم الانتفاع بجائزة اليانصيب بعد الفوز بها ، مجموعة ورد م فتاوى عبر موقع إسلام ويب ، فإن اليانصيب هذا النوع من القمار والميسر ولا يحل للمسلم التعامل معه ، لأنه مال خبيث وقد فازت بجائزة قد تصل حتى لو كان الرجل الذي فاز بجائزة جائزة ، وقد سمحت ذلك على ذلك.

حكم مسابقات الحظ

مسابقات الحظ ومختلفة ، وداخل اليانصيب واحدة من هذه المسابقات ، إلى جانب لعبة النرد والجلاد وورق الصخر وغيرها من ألعاب ومسابقات الحظ ، فقد حرم وفقهاء الدين الإسلامي مسابقات الحظ ، ووصفوها حرزمين يؤدي إلى السفاهة والحمق ، وهي محرمة لما ورد عن رسول الله لعب بالنرد فقد عصى الله ورسوله ”.

يحرص على المسلمين في كل مكان وفي كافة أمور حياتهم حياتهم تحري الرزق والكسب الحلال لأموالهم ، لذلك كان السؤال ”هل اليانصيب حرام” وما حكم الانتفاع بجائزة اليانصيب لمن ربحها وإن كان فقير ”فأجمع علماء على حرمانية اليانصيب والتعامل والانتفاع به.