من هو الشاب صهيب كفايفية وما هي قصته ؟

من هو الشاب صهيب كفايفية وما هي قصته ؟، الشاب صهيب كفايفية انتشرت قصته عبر مواقع التواصل الاجتماعي وشبكة الانترنت، فقد تعرض الشاب الى الغدر من قبل أصدقائه بسبب الحقد والغيرة، فقد تؤثر العديد من الناس في دولة الجزائر بقصته وتعاطفوا معه ما جعلهم يقومون بجمع التبرعات من أجله، فقد تم فتح حساب باسم الشاب صهيب كفايفية من أجل مساعدته، ولاقت القصة على ضجة كبيرة بين الناس، وتزايدت محركات البحث حول قصة الشاب صهيب كفايفية كاملة بالتفصيل.

من هو الشاب صهيب كفايفية

ان الشاب صهيب كفايفية هو شاب يحمل جنسية دولة الجزائر، انتشرت قصته بشكل كبير عبر مواقع التواصل الاجتماعي، فقد أصبحت قصة الشاب صهيب كفايفية في كل مكان داخل دولة الجزائر، وتعاطف الكثير من الناس معه بسبب الغدر الذي تعرض اليه من أصدقائه، ولد الشاب في ولاية قارمة بلدة الخزارة، يبلغ من العمر عشرون عام، قام أصدقائه بدعوته ليلا الى شرب القهوة معا بالقرب من منزله، وعندما ذهبي معهم قاموا بسكب مادة عليه، وتركوه يتألم لوحده، وبسبب هذه المادة لم يعد الشاب صهيب كفايفية يرى، فقد تغير لون عيناه.

قصة صهيب كفايفية كاملة

لاقت قصة الشاب صهيب كفايفية على انتشار كبير بين الناس  عبر مواقع التواصل الاجتماعي، فقد كان الشاب الجزائري ضحية غدر الأصحاب وتعاطف الكثير من الناس مع قصته وبدؤوا في جمع التبرعات من أجله، فقصة الشاب صهيب كفايفية هي أن أصدقاء الشاب قاموا بدعوته الى شرب القهوة في مكان قريب على منزله، ومن ثم أحضروا مادة كيميائية ذكرت بعض المصادر أنها مادة مياه النار، ومم ثم سكبوا المادة على وجه الشاب وعينيه، سببت له الكثير من الحروق بالإضافة الى أنه فقد بصره، وعندما تم مشاركة القصة عبر شبكة الانترنت والسوشيال ميديا، قرر الناس فتح حساب باسمه وجمع التبرعات بهدف مساعدته.

قصة الشاب صهيب كفايفية ضحية غدر الأصحاب

لقد كان الشاب صهيب كفايفية ضحية غدر الأصدقاء، وهو شاب عشريني من دولة الجزائر، تصدرت قصة الشاب صهيب كفايفية محركات البحث ومواقع التواصل الاجتماعي، كونه تعرض الى غدر كبير من قبل أصدقائه الذين قاموا باستدراجه الى مكان من أجل شرب القهوة والاستمتاع معا، الا أنهم قاموا بسكب مادة كيميائية على وجهه وعينه، ومن ثم تركوه لوحده دون أي مساعدة وذهبوا وتركوه وهو يصرخ بألم، وقد ظهر الشاب وأول ما قاله هو ” صحابي غدروا بيا وأصبحت في ظلمات ماني شايف”، وبكى بحرقة شديدة على الغدر الذي تعرض اليه من قبل أصدقائه، فقد تعرض الشاب صهيب كفايفية الى حروق كبيرة بالإضافة الى فقدان البصر، وهو شاب ما زال في مقتبل عمره بالعشرينات لكنه لن يقدر على الرؤية مجددا كما أن لون عينيه تغير، وتم التعاطف مع  قصة الشاب صهيب كفايفية من قبل الناس وقاموا بجمع التبرعات من أجله.

أي أن قصة الشاب صهيب كفايفية لاقت على انتشار كبير عبر مواقع التواصل الاجتماعي وشبكة الانترنت، فقد تعرض الشاب الجزائري صهيب كفايفية الى الغدر من قبل أصدقائه، الا أن الناس تعاطفوا مع قصة الشاب صهيب كفايفية وقاموا بجمع التبرعات من أجله.