منوعات

متى موعد اليوم العالمي للسعادة 2023

ما هو موعد يوم السعادة العالمي 2023؟ التي تقام فيها احتفالات في جميع أنحاء العالم تقديراً لأهمية العمل لتحقيق السعادة في حياة الإنسان ، حيث أن الأمم المتحدة في دورتها السادسة والستين خصصت يوماً عالمياً للاحتفال بالسعادة. موقع جلف واتس نوضح من خلال هذا المقال موعد اليوم العالمي للسعادة كما تحدده الجمعية العامة للأمم المتحدة.

جدول المحتويات

يوم الفرح العالمي

في فعاليات دورتها السادسة والستين ، التي عقدت في 28 يونيو 2012 ، حددت الجمعية العامة للأمم المتحدة موعد اليوم العالمي للسعادة في 20 مارس ، لنشر السعادة بين جميع الناس في جميع أنحاء العالم ، كاحتفال. وتقام أنشطة تربوية في كثير من دول العالم بمناسبة هذا اليوم وهذا اعتراف بأهمية تحقيق السعادة التي تعرفها الأمم المتحدة على أنها درجة رضا الإنسان عن حياته.

إقرأ أيضاً: عبارات وصور عن يوم السعادة العالمي

ما هو موعد يوم السعادة العالمي؟

يصادف يوم الاثنين الموافق 20 مارس 2023 يوم السعادة العالمي لعام 2023 م والذي يوافق التقويم الهجري في اليوم الثامن والعشرين من شهر شعبان عام 1444 م. (هـ) كما قررت الجمعية العامة للأمم المتحدة في دورتها السادسة والستين اعتماد اليوم العشرين من شهر آذار / مارس من كل عام. عام سيكون اليوم العالمي للسعادة لجعل الناس في جميع أنحاء العالم يفهمون ويشعرون بأهمية السعادة في الحياة.

أهداف اليوم العالمي للسعادة

هناك أغراض كثيرة في إقامة الاحتفالات بيوم السعادة العالمي ، أهمها:

  • حمل الناس على تبني نظرة إيجابية للحياة.
  • تقليل الضغط الواقع على الناس وتذكيرهم بأهمية الشعور بالسعادة.
  • التعرف على أهمية تأثير السعادة على إنتاجية الناس.
  • ذكر الناس بأهمية خلق السعادة والشعور بها لتحسين الحالة المزاجية.
  • تشجيع الناس على الابتسام لخلق مشاعر إيجابية في المجتمع.

ما هي المدة حتى يوم السعادة العالمي؟

باستخدام العد التنازلي التالي ، يمكنك معرفة الوقت المتبقي بالضبط ليوم السعادة العالمي 2023:

كم تبقى حتى يوم السعادة العالمي 2023؟

في نهاية المقال ، تم التعرف عليه من خلال هذه المقالة ما هو موعد يوم السعادة العالمي 2023؟ حددته الجمعية العامة للأمم المتحدة في دورتها السادسة والستين.

#متى #موعد #اليوم #العالمي #للسعادة

السابق
كيفية حجز موعد في بلدية الكويت baladia gov kw
التالي
«رفضتي تتباسي من الزعيم ليه؟».. رد غير متوقع من آثار الحكيم