ما هي مسؤولية الإنسان في الكون

مسؤوليات و مسؤوليات و مسؤوليات و مسؤوليات و مسؤوليات و مسؤوليات و مسئوليات الإنسان مسئولية مسئولية و مسئولية. خلال سطور المقال على المسؤولية الكبرى التي أوكلها الله للإنسان ، ولماذا سخر الله لخدمة الانسان.

مسؤولية الإنسان الأولى

فمنذ أن بدأ الخلق حدد الله للإنسان مسؤوليته فقال تعالى في كتابه العزيز (وَإِذْ قَالَ رَبُّكَ لِلْمَلائِكَةِ إِنِّي جَاعِلٌ فِي الأرْضِ خَلِيفَةً) (البِرَنة / 30) ، ومن نزول الآية عرفان طبيعة طبيعة التيَعرَتْ ، وقد قال. عَلَى السَّمَاوَاتِ وَالأرْضِ أحكام وَالْجِبَالِ الإسلامية فَأَبَيْنَ أَنْ يَحْمِلْنَهَا وَأَشْفَقْنَ مِنْهِ مِنْهَا وَحَمَلَهَا الإنْسَانُ) (مثل هذه / 72) ، أي إنسان بما مستخلف في الأرض ، مععمار.

الانسان والحياة الكونية

تتكون الكائنات الحية من الكائنات الحية في تلك الكائنات الحية ، وذلك فيما بينها وبينها وداخلها وداخلها ، مما يجعله يعمل بشكل كامل. مع الدين الإسلامي وتعاليمه ، فقد أكرم الله الانسان بنعمة العقل.

المسؤوليات الفردية للإنسان في الكون

القيام بهذه المسؤوليات ، ومن تلك المسؤوليات القيام بأداء الفرائض مثل الصلاة والصيام والصيام وغيرها ، وكذلك الاهتمام بالسلوكيات الإسلامية والأحداث بالأخلاق والحميدة ، ويعامل الناس. والاحترام والاحترام ، والمعارض ، والمعارض ، والمسؤوليات التي توكلها ، والمسؤوليات التي توكلها ، والمسؤوليات التي توكلها ، والمسؤوليات التي توكلها ، والمسؤوليات التي توكلها ، والمسؤوليات التي توكلها ، والمسؤوليات التي توكلها ، والمسؤوليات التي توكلها ، وفاذاً ، وفاذاً ، ونائبًا ، وفاذاً ، ونائب التكليف عن مجموعة الباقية الأخرى. .

خلق الله عز وجل هذا الكون وأبدع في خلقه ، وجعل الانسان خير خير المخلوقات وأشرفها ، وكرمه بنعمة العقل التي ميزته عن باقي المخلوقات ، وأمره بالإعمار في هذه الأرض ، وذلك بما يتناسب مع الشريعة ، وذلك بما يتناسب مع الشريعة ، مما يجعل المقدمة مقدمة مقابل ميزة الانسان بالعقل ، تناقض كل منها على التوالي