لماذا سمي الإمام الحسن بمولود السُنن؟

لماذا سمي الإمام الحسن بمولود السُنن، السنة هي ما ورد عن الرسول من قول أو فعل مما يصل إلى يكون دليلاً للشرع ، فمن يحب رسول الله عز وجل يتبع سنته ويعمل بعمل الله ، ويتحدث بحديث الله ، ويفعل فعل رسول الله ، ويتحدث ، رسول الله ، مثلا السواك سنة يتبع الرسول والكثير من الناس ، يتبعون هذه السنة ويفعلونها ، أيضًا ، النوم ، والأوهام ، والكثير من الناس ، ويسحب فعلها.

سُمي الإمام الحسن بمولود السنن ، لماذا؟

سُمي الإمام الحسن بمولود السنن لأن الرسول محمد صلى الله عليه وسلم قد أجرى عليه السنن ، وكذلك أول مولود في الإسلام أُجريت عليه سنن المواليد ، لأن أُقيمت هذه السنن موقف سابق ، ومن ثم أصبحت هذه السنن قيد التشغيل على جديد. هي:

• الفرح والبشرى بقدوم المولود
• تسمية المولود باسم حسن
• تحنيك المولود بالتمر
• ذبح العقيقة للمولود
• حلاقة شعر المولود

كم سنة عاش الإمام الحسن مع أبيه

يعتبر الإمام الحسن من أهل السنة والجماعة ويعد خامس الخلفاء الراشدين المهديين ، وبسببه انتهت الفتنه ، لما توفى علي ابن ابي طالب رضي الله عنه ، تولى ابنه الحسن البيعة على الخلافة بعد ان تم اختياره من الناس ، وكان ذلك في اعظم شهر رمضان ، والأخير الكثير من التساؤلات على منصات التواصل الاجتماعي ، حيث يتصفح الناس عن سيرة الإمام الحسن ابن علي ، مع أبيه رضي الله عنهما ، فجاءت الكثير من الرسالة التي تدمرها الامام علي رضي الله عنه هي 18 سنه.

الحسن والحسين أحفاد الرسول عليه الصلاة والسلام

الحسنابن فاطمة الزهراء رضي الله عنهم جميعا ، لقد كنٌي بأبي محمد ، ولد في النصف الأول من شهر رمضان في العام الثالث من الهجرة ، وتوفي رحمة الله عليه في عام الخمسين الهجرة ، ودفن في منطقة البقيع ، وقد كان الحسن رضي الله عنه يشبه النبي عليه الصلاة والسلام ، فكان النبي يحبه هو وأخيه الحسين رضي الله عنهما ، حيث دعا النبي وقال أنه يصلح له.

الحسين: هو الحسين بن أبي طالب ، وكان فاطمة الزهراء رضي الله عنهم ، كان يكنى بأبي عبد الله ، طفل في السنة الرابعة من الهجرة ، ويذكر أن له بعض الفضائل فيما بينها: قول عمر بن العاص رضي الله عنه ، أنه أحب أهل الأرض إلى السماء ، وقد روى عن النبي عليه الصلاة والسلام الأحاديث الكثيرة ، دعا له ولأخيه الرسول عليه الصلاة والسلام لمحبته لهما.

سيدا شباب أهل الجنة حفيدا رسول الله صلي الله عليه وسلم ، لهما شأن عظيم ، الحسن والحسين عليهما السلام ، أبناء ابنة رسولنا الكريم فاطمة الزهراء وزوجها علي ابن أبي طالب ابن عم رسول الله رابع الخلفاء الخلفاء ، وكيف لا يكونا ذا شأن عظيم.