صفات الرسول صلى الله عليه وسلم الخلقية والخلقية

صفات الرسول صلى الله عليه وسلم الخلقية والخلقية ، هو النبي المختار ، محمد بن عبد الله بن عبد المطلب بن هاشم ، وهو خاتم الأنبياء والمرسلين ولد في يوم الإثنين والموافق الثاني عشر من ربيع الأول عام الفيل ، واصطفاه الله عز وجل ليحمل رسالة الإسلام ومواجهة أهل الكفر عن طريق نشر دين الله الحنيف ودعوتهم لوحدانية الله ، كما كان رسول الله ماثلاً يتحذى به في حسن الخلق والمعاملة ، وقال إنه تعالى مادحاً رسوله الكريم “وإنك لعلى خُلق عظيم”.

صفات النبي الخُلقية

كان النبي صلاة عليه ، فكان يلاب الأطفال ويعاملهم ، وبعضهم يتناوله ويعاملهم ويمازحهم ويمازحهم ويأخذهم. و المريض ، و كان ، و كان ، و كان ، و كان ، و كان ، و كان ، و كان ، و معرض في الحياة.

صفات الرسول صلى الله عليه وسلم الخلقية

الصفات التي صورت عليها النبي محمد صلّ الله وسلم ، الخَلقيّة حيث صوره الله بأحسن صورة ، ويذكر من تلك الصفات ما يلي:

• لونه: كان النبي صلّ الله عليه وسلم شديد البياض ولا بالأدهم.
• وجهه: كان وجهه أملس مستوٍ غير مستدير كالشمس والقمر إشراقاً.
• جبينه: يمتد طولاً وعرق بالإقليم فسعة الجبين من الصفات المحمودة.
• عينية: كانت واسعتين جميلتين مشربتين بالحمرة.

فضائل النبي عليه الصلاة والسلام

إن فضائل النبي محمد عليه الصلاة والسلام ، كثيرة جداً وكرمه الله عز وجل بها خاتم الأنبياء والمرسلين وهو حامل الرسالة ، وهو صاحب المعجزة المخلدة وهي القرآن الكريم ، من هذهائل ما يلي:

• أوّل من تنشقّ عنه الأرض يوم القيامة ، وأوّل من يشفع للأمّة الإسلاميّة عند الحساب.
• السلام والاستقرار لأهله وأصحابه وأمّته جميعها.
• ذو المكانة العظيمة والمقام الرّفيع المحمود.
• صاحب الشّفاعة يوم القيامة.
• صحفة عظيمة ومميزة وفريدة لم ينلها أحد الأنبياء سواه.

سولنا الكريم ، محمد صلّالله وسلم ، هو أكمل الخلق في الصورة والهيئة والكلام والأفعال ، وكان هذا مصدره واحد عظيم ، وأفضل واحد من أفضل الصفات التي وأفضلها.